اغتيال المعارض السوري الشاب عبدالرحمن ضرار جاويش في ستوكهولم امس.
تشير اصابع الاتهام الى ” مؤيدين ” لنظام الاسد في السويد الذين حصلوا على لجوء هرباً من جحيم الحرب السورية. حيث اغتالوا جاويش لانه بدأ بتحريك ملفات من شأنها محاسبة النظام السوري واتباعه .