استاد خليفة الدولي 

استاد بسعة 40,000 متفرج

يقع على بعد 10 كم من وسط المدينة.

الاستاد الرئيسي لكرة القدم في قطر منذ عام 1976.

استاد أسطوري بحلة جديدة

استضاف استاد خليفة الدولي قائمة طويلة من الفعاليات الرياضية التاريخية منذ إطلاقه عام ١٩٧٦.

في الواقع، نادراً ما تُذكر كرة القدم أو ألعاب القوى في قطر دون الإشارة إلى هذا الاستاد الذي خضع لسلسة من عمليات التجديد

والتغيير استعداداً لكأس العالم FIFA ٢٠٢٢™.

وعند إعادة افتتاحه في مايو ٢٠١٧، استضاف الاستاد نهائي كأس الأمير، وهو الحدث الأقرب إلى قلوب جميع القطريين.

يعتبر القوسان المزدوجان اللذان يعانقان السماء من أهم مميزات الاستاد الجاذبة لعشاق كرة القدم وأكثرها شهرة.

وقد أضيفت تحتهما مظلة واسعة، لتعمل بالتكامل مع نظام التبريد للحفاظ على درجة حرارة مريحة للاعبين والمشجعين.

أضافت التحديثات الجديدة على المدرجات ١٢,٠٠٠ مقعد، بينما أضفت الإضاءة الرقمية والواجهة الحديثة بريقاً جديداً على هذا

الصديق القديم الأغلى على قلوب القطريين.

استضاف هذا الاستاد مباريات من كأس الخليج العربي، وكأس العالم للأندية FIFA™، ومنافسات بطولة العالم لألعاب القوى،

وغيرها من الأحداث. وهو جاهز للمشاركة في أكبر حدث كروي على الإطلاق في العالم.

يوفر الاستاد للمشجعين 40,000 مقعد ويقع في مكان متميز على بعد 10 كم من وسط المدينة.

يشكل الاستاد جزءاً من عملية تطوير أكبر تضم المركز الأولمبي للألعاب المائية في قطر وصالة مغطاة. كما يعد مول فيلاجيو ومنتزه وفندق الشعلة (ذا تورش) الدوحة جزءًا من التطوير.

كما سيستضيف الاستاد بحلّته الجديدة 3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي.