لا يزال الصبي المراهق الذي أصيب برصاصة في رأسه في نيكوبينغ في نهاية شهر تشرين الثاني (نوفمبر) يخضع للتخدير في
المستشفى ، بحسب SN.
وكان قد أصيب فتى في سن المراهقة برصاصة في رأسه في شقة في نيكوبينغ في 29 نوفمبر / تشرين الثاني.
حيث قام شابان يبلغان من العمر 18 عاماً كانا في المنزل بتنبيه منظمة SOS – ثم تم القبض عليهما على الفور للإشتباه في
محاولتهما القتل وجرائم حيازة الأسلحة.
وتشير المعلومات أن الشابين قاما بإطلاق النار من النافذة، ولهذا السبب يُشتبه أيضاً في أنهم تسببوا في خطر على الآخرين.
وبعد التحقيق تم الإفراج عن رجل، بينما اعترف الآخر بارتكاب جرائم حيازة أسلحة خطيرة وبقي رهن الإعتقال.
الصبي المصاب تم نقله إلى المستشفى منذ إصابته، وقال المدعي فريدريك بيجار، الذي يقود التحقيق، للصحيفة إن حالة الصبي
لم تتغير وأن الوضع خطير.
كما يضيف فريدريك بيجار، إلى SN: ربما لم تكن هناك نية بإطلاق النار عليه بهذه الطريقة”
في حين لاتزال الشرطة تعمل على القضية وتنتظر معلومات في حال تواجد أشخاص إضافيون يمكن إستجوابهم، بالإضافة إلى
انتظار الشخص المصاب والذي لايزال تحت تأثير التخدير في المستشفى عله يحمل أي معلومات إضافية.